معهما حيث مبيتهما. فما زال يقلبها ويطلب موضع الآفة فيزيلها عنها، فترجع إلى ما يصلح للشق، والى ما يصلح للثقب، والبدن الواحد، وهو يصرف ذلك أنحاء من التصريف بحسب ما يسد خلة الجوع ولا يزيد عليها. واما الزمان الذي بين الأضلاع،.
دیدگاه بگذارید